يعتبر الأمير عبد العزيز من رجال المملكة الأوائل الذين تبنوا مفهوم “مكافحة العمى” محلياً ووأقليمياً ودولياً. وكان لمساندته ودعمه لمبادرة“الرؤوية 2020” أثر كبير في تبني توجهات تلك المبادرة في كل دول شرق المتوسط. وأسهمت جهوده المحلية بإنشاء “اللجنة الوطنية لمكافحة العمى” وخلال هذه المسيرة حاز سموه عدد من الجوائز و الأوسمة منها:
الامير عبدالعزيز والبصر:
بدأ تعاون سمو الأمير مع مؤسسة البصر منذ منتصف تسعينيات القرن الماضي عندما دعم مخيمين لطب العيون أحدهما في أفريقيا (أريتريا) والأخر في آسيا (الباكستان). تبعه دعم مادي و معنوي غير محدود ، ثم أستمر التعاون عبر عدد من الهيئات والمنظمات التي يرأسها الأمير، مثل :